:بسمالله:
:33:
أكبر موقع لرسول الله (ص)
موقع ولا كل المواقع
اللهم أجز القائمين عليه وزائريه خير الجزاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انشرها .. فانك لا تعلم متى وأين تموت ..
فتجدها لك إن شاء الله لك شفيعةً يوم القيامه ..
-------------------------
أكبر موقع لرسول الله
رجاء أن لم تستطع الاشتراك فمرر الرسالة لغيرك لتحصل على ثواب الدال على الخير
وفقنا الله و إياكم لما يحبه و يرضاه
أكبر موقع لرسول الله
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عز وجل في كتابه العزيز :
﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾
(التوبة: 128 ).
يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنة
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام
فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها
فكيف لانلتمس من هذه المحبة ونسير على خطاه ونهتدي بهدية صلى الله عليه وسلم .
الحمد لله بكرمه و فضله تم الانتهاء من موقع رسول الله
http://www.rasoulallah.net مميزات الموقع
لمن أراد إن يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة
http://rasoulallah.net/fl_list2.asp?lang=ar&folder_id=20&parent_id=20لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق السيرة لإبن هشام
http://rasoulallah.net/fl_list2.asp?lang=ar&folder_id=102&parent_id=102يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث
+ لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك
http://rasoulallah.net/fl_list2.asp?lang=ar&folder_id=165&parent_id=165+الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم
+سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة
http://www.rasoulallah.net/Joinus.aspإن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب .
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر
قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه...
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا » قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائي
أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ !
إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !
وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام .
يقول الله عز وجل : ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ ( آل عمران: 31) ، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ ( النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .
تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير،
يمكنك ان تضع البانر في موقعك
--
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
:55: